أرجو الحكم في رجل دخل المسجد في صلاة المغرب مسبوقا، والإمام نوى الجمع مغربا وعشاء في المطر، فجاء المسبوق وقد دخل الإمام والمصلون في صلاة العشاء في الركعة الأولى، فاقتدى هذا المسبوق مع الإمام مصليا المغرب، وفارق الجماعة، وسلم من ثلاث ركعات المغرب، ثم قام ولحق بالإمام ليجمع العشاء مع المغرب، والإمام في الركعة الرابعة من صلاة العشاء، ما الحكم في ذلك دام فضلكم، وهل جمعه صحيح؟