الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

افتتاح مكتب البادية الشمالية

أضيف بتاريخ : 25-09-2019


افتتح سماحة مفتي عام المملكة الدكتور محمد الخلايلة مكتب إفتاء البادية الشمالية، بحضور عدد من المسؤولين وأبناء المنطقة.     

وقال الخلايلة إن افتتاح مكتب إفتاء البادية الشمالية يضاف إلى 17مكتباً، بهدف تقديم خدمات الإفتاء للمواطنين وتوفير الوقت والجهد عليهم خاصة في القضايا التي تستوجب حضورهم للدائرة أو أقرب مكتب إفتاء منهم.

وأشار الخلايلة إلى أن المكتب يوفر الخدمات كافة للمستفتي من حيث سرعة الرد على الأسئلة التي ترد من المواطنين بكافة المواضيع المختلفة، منوها إلى أنه يوجد وسائل اتصال وتواصل حديثة يستطيع أي مواطن التواصل معها.

وأشار الدكتور الخلايلة إلى أن هذه الخطوة ضمن خطة دائرة الإفتاء العام الاستراتيجية لفتح مكاتب لها في أماكن التجمعات السكانية للتسهيل على الراغبين بالحصول على الفتوى مجاناً، مثمناً جهود جميع أبناء البادية الشمالية على دورهم وتعاونهم في افتتاح هذا المكتب.

مدير مكتب إفتاء البادية الشمالية المفتي الدكتور مرزوق الشرفات ثمن دور دائرة الإفتاء في منهجية الفتوى وترسيخ مفهوم المرجعية في إصدارها لدى المواطن، موضحا بأن مكتب إفتاء البادية الشمالية يعد الأول من نوعه على مستوى البادية، بالإضافة إلى جهود نواب وأعيان وكافة الفعاليات الداعمة لإنجاز هذا المكتب ليقدم خدماته للمواطنين.

وبين الدكتور الشرفات أن المكتب بادرة طيبة لتغطية حاجات أبناء البادية الشمالية والذي جاء انسجاماً مع رؤية دائرة الإفتاء في إيصال رسالة الإسلام السمحة.

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

ما الحكم إذا زادت فترة الحيض عند المرأة بسبب تناول حبوب منع الحمل، علماً أن دورتي سبعة أيام، وأصبحت أحد عشر يوما؟

الأيام الزائدة تعتبر من الدورة، إلى خمسة عشر يوماً، فإذا تجاوز الخمسة عشر يوما فإن الزائد عن قدر العادة ووقتها حكمه أنه استحاضة. والله أعلم.

هل يحل للولي والمعلم ضرب الصغير للتأديب؟

يجوز للولي ضرب الصغير للتأديب إذا بلغ عشر سنين ضربًا يسيراً غير مبرح، من غير إرهاب ولا إرعاب، وذلك بعد أمره بالقول ثم الوعيد ثم التعنيف. وأما المعلم فلا يجوز له ضرب المتعلم إلا إذا أذن له وليه، وبالقدر اليسير الذي أذن فيه إذا ألجأته حاجة التربية إلى ذلك من غير إرهاب ولا إيذاء.

هناك شركة لبيع السيارات وطريقتهم في البيع كالتالي: يدفع لهم الزبون ثمن السيارة كاملاً، وتكتب السيارة باسمه، ويكتب عقد آخر يتعهد للزبون باسترداد ثمن السيارة بعد سنة واحدة من الشراء، ما الحكم الشرعي؟

أما شراء السيارة ودفع ثمنها وتملكها فهذا بيع لا شيء فيه، وأما اشتراط استرداد الثمن مع رد السيارة للبائع أو عدم رده فشرط باطل يبطل كل العقد، ولذا فإن هذه المعاملة باطلة لا تجوز. والله تعالى أعلم.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد