المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 23-05-2023

عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022

التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022




جميع منشورات الإفتاء

النبي الأمي أضيف بتاريخ: 26-09-2023

اقتصاد حلال: موسوعة صناعة حلال أضيف بتاريخ: 05-09-2023

اتفاق الأشاعرة على عقيدة واحدة أضيف بتاريخ: 09-08-2023

دروس من الهجرة النبوية الشريفة أضيف بتاريخ: 26-07-2023

مسيرة المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 11-07-2023

يوم عرفة وما أدراك ما يوم ... أضيف بتاريخ: 25-06-2023

الأمن في الحج أضيف بتاريخ: 22-06-2023

الحج ترك للدنيا وإقبال على ... أضيف بتاريخ: 22-06-2023




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : حكم بطاقة الهدية في تطبيقات التسوق الإلكتروني

رقم الفتوى: 3825

التاريخ : 05-11-2023

التصنيف: البطاقات الإلكترونية

نوع الفتوى: بحثية

المفتي : لجنة الإفتاء



السؤال:

أعمل وسيطة من خلال تطبيق، هنالك بطاقة تسمى بطاقة هدية من ضمن المكافآت، أشتريها (190 ديناراً)، وتشحن (212 ديناراً)، يتم دفعها عن طريق البنك الإلكتروني، ثم يبعثون لي كوداً أفعله على الموقع عند الشراء، ما حكم هذه البطاقة؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 

البطاقة المذكورة في السؤال هي بطاقة مدفوعة مسبقاً تستخدم للشراء عبر الإنترنت، بحيث يقوم المتعامل بشحن هذه البطاقة بمبلغ مالي معين؛ لاستخدامه بالشراء من الموقع التابع لمصدر البطاقة.

وتبين بعد البحث أن من سياسة هذا الموقع منح رصيد إضافي على المبلغ المدفوع، فمثلاً عند شحن البطاقة بمبلغ 190 ديناراً، يمنحك الموقع رصيداً في البطاقة 212 ديناراً.

ومن الناحية الفقهية تمثل البطاقة المدفوعة مسبقاً قيمة نقدية في حدود المبلغ المدفوع من قبل العميل، ولكن البائع قام بمنح حامل البطاقة رصيداً زائداً على سبيل الهبة؛ تحفيزاً له على الشراء حيث تستخدم في شراء البضائع منه حصراً.

وهذه الزيادة على المبلغ المدفوع من المشتري بمثابة الهبة من البائع (الموقع) لمشتري البطاقة؛ تشجيعاً له للتعامل مع الموقع.

وعليه؛ فلا حرج من شراء البطاقة المذكورة. والله تعالى أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا