مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022

التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021




جميع منشورات الإفتاء

"شهر رمضان الذي أنزل فيه ... أضيف بتاريخ: 11-04-2023

رمضان مدرسة أخلاقية أضيف بتاريخ: 09-04-2023

شهر رمضان.. زلزال التغيير في ... أضيف بتاريخ: 04-04-2023

رمضان يعلمنا قوة الإرادة ومضاء ... أضيف بتاريخ: 27-03-2023




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : من لم يتحلل من الحج بعد لا يجوز له الإحرام بعمرة

رقم الفتوى: 3124

التاريخ : 22-09-2015

التصنيف: صفة الحج والعمرة

نوع الفتوى: بحثية

المفتي : لجنة الإفتاء



السؤال:

بعد التحلل تبقى لي طواف الإفاضة، فخرجت إلى التنعيم لأداء عمرة لوالدتي، وأجريت الطواف بنية العمرة وطواف الإفاضة، فهل هذا جائز؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 

إحرام الحاج بالعمرة قبل فراغه من جميع أعمال الحج غير صحيح، ولا ينعقد؛ لانشغال الحاج بأعمال الحج.

جاء في [مغني المحتاج 2/ 223]: "الميقات الزماني للعمرة جميع السنة...وقد يمتنع الإحرام بها في أوقات: 

منها: ما لو كان محرماً بعمرة. 

ومنها: ما لو كان محرما بحج، فإن العمرة لا تدخل على الحج. 

ومنها: ما إذا أحرم بها قبل نفره، لاشتغاله بالرمي والمبيت؛ فهو عاجز عن التشاغل بعملها".

وعليه؛ فإحرامك بالعمرة عن والدتك قبل فراغك من جميع أعمال الحج غير منعقد، والطواف الذي قمت به يقع عن طواف الإفاضة، ولا يجب عليك أي كفارة. 

جاء في [مغني المحتاج 2/ 223]: "فلو كان عليه طواف إفاضة أو نذر لم يتعين زمنه، ودخل وقت ما عليه، فنوى غيره عن غيره، أو عن نفسه تطوعاً أو قدوماً أو وداعاً، وقع عن طواف الإفاضة، أو النذر كما في واجب الحج والعمرة". والله تعالى أعلم 






للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا