التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

نعي شهيد الوطن العقيد عبد ... أضيف بتاريخ: 16-12-2022

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان

الموضوع : الثقة بقسمة القاضي الشرعي للميراث

رقم الفتوى : 698

التاريخ : 10-05-2010

التصنيف : الوصايا والفرائض

نوع الفتوى : بحثية


السؤال :

لا تثق العديد من النساء بالمحامين والقضاة لقلة خبرة بعضهم بتشريعات الميراث، ولانحيازهم إلى جانب الرجل على حساب النساء والأطفال؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
هذا السؤال غير دقيق؛ لأن تقسيم التركة لا مجال فيه للاجتهاد لأنه محدد بالأرقام في القرآن الكريم والفقه الإسلامي.
نعم قد يحصل نوع من الظلم في تحديد أثمان مفردات التركة، من عقارات وأموال منقولة، ولكن يبقى الأصل في التوزيع صحيحًا.
وأما عدم الثقة بالقضاة والمحامين فهذه قضية شخصية لا تقتصر على النساء ولا على الرجال، ولكن أنا شخصيًّا أعرف الكثير جدًّا من القضاة والمحامين الذين يراعون وجه الله تعالى في تعاملهم مع القضايا التي بين أيديهم.
وأما قضية الانحياز إلى جانب الرجال على حساب الأطفال فهذا عكس الواقع؛ لأن القاضي يتدخل شخصيًّا لحماية حق القصر في الميراث. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا