التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

نعي شهيد الوطن العقيد عبد ... أضيف بتاريخ: 16-12-2022

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


* هذه الفتوى ننشرها باسم الفقيه الذي أفتى بها في كتبه القديمة لغرض إفادة الباحثين من هذا العمل الموسوعي، ولا تعبر بالضرورة عن ما تعتمده دائرة الإفتاء.

اسم المفتي : سماحة الدكتور نوح علي سلمان رحمه الله (المتوفى سنة 1432هـ)

الموضوع : القرآن يحتاج تعلمه إلى تلقٍّ

رقم الفتوى : 2644

التاريخ : 06-08-2012

التصنيف : آداب القرآن وفضائله

نوع الفتوى : من موسوعة الفقهاء السابقين


السؤال :

ما هي الطريقة لتعلُّم القرآن الكريم؟


الجواب :

دور القرآن الكريم كثيرة في بلدنا والحمد لله، وكذا الأشخاص الذين يُعلِّمون القرآن، فإذا ذهب الإنسان إلى أحد القُرّاء أمكنه إن شاء الله أن يتعلم القرآن، فيعرف كيف يقرأ قراءة صحيحة، وكيف يحفظ إن أراد حفظ القرآن عن ظهر قلب، والمهم في الموضوع أنّ القرآن يحتاج تعلمه إلى تلقٍّ، أي سماعٍ من القُرّاء، لكي يعرف اللفظ الصحيح لكل كلمة، ومن لم يتيسر له ذلك فبإمكانه أن يقرأ المصحف لوحده مصغياً إلى الأشرطة التي سجّل عليها القُرّاء القرآن الكريم كاملاً بأصواتهم، وقد يسّر الله قراءة القرآن قديماً وحديثًا، إنجازاً لوعده في محكم كتابه حيث قال: (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ) القمر/17.

"فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى تفسير القرآن/ فتوى رقم/ 7)





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا