عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022

التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022




جميع منشورات الإفتاء

دروس من الهجرة النبوية الشريفة أضيف بتاريخ: 26-07-2023

مسيرة المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 11-07-2023

يوم عرفة وما أدراك ما يوم ... أضيف بتاريخ: 25-06-2023

الأمن في الحج أضيف بتاريخ: 22-06-2023

الحج ترك للدنيا وإقبال على ... أضيف بتاريخ: 22-06-2023

من أهم أحكام الأضحية أضيف بتاريخ: 21-06-2023

أثر الذكاء الاصطناعي في صياغة ... أضيف بتاريخ: 18-06-2023

التحسين والتقبيح أضيف بتاريخ: 30-05-2023




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : حكم العمل في شركة تجارة عملات والترويج لها

رقم الفتوى : 3438

التاريخ : 25-11-2018

التصنيف : مسائل مالية معاصرة

نوع الفتوى : بحثية

المفتي : لجنة الإفتاء


السؤال :

أعمل في شركة تجارة عملات، حيث أقوم بتصميم الموقع الإلكتروني للشركة وتطبيقات الهاتف المحمول، وأعمل في تصميم المواد الدعائية أحياناً، ويجب علي جعل هذا الموقع وتلك التطبيقات أكثر سهولة للمستخدمين؛ حتى تضمن الشركة جلب أكبر عدد من المستخدمين لكي يقوموا بفتح حسابات معها، فما حكم عملي في هذه الشركة، وما حكم رواتبي السابقة؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 

إذا كان مقصودك عن تجارة العملات هو العمل بنظام (الفوركس) أو المارجن، فهي في فتوانا غير جائزة؛ لتضمنها مخالفات شرعية سبق بيانها في الفتوى رقم (697) والفتوى رقم (645).

والترويج والتسويق للحرام، إعانة على الحرام فلا تجوز، ولذلك ننصحك بالبحث عن عمل جديد أفضل.

أما الرواتب التي تحصلت عليها من قبل، فلا حرج عليك في صرفها؛ لأن الحرام تعلق بذمتك، ولم يتعلق بالمال الذي تسلمته. والله تعالى أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا