نذرت امرأة نذرا أنه إذا رزقها الله ولد ستسميه ( إسلام ) وبعد مرور ست سنوات على زواجها رزقها الله الحمل، وهي الآن حامل بالشهر الخامس، لكن زوجها يريد أن يسميه (عمر)، وذلك بناء على وصية أوصاها له والده قبل أن يتوفاه الله، وهي تعلم بتلك الوصية، ولكنها نذرت ذلك ليحفظ الله حملها، ويكون ولدها من المسلمين الصالحين الأتقياء، فأيهما أولى في الشرع، الوصية أم النذر؟