التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

نعي شهيد الوطن العقيد عبد ... أضيف بتاريخ: 16-12-2022

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : سماحة المفتي العام الدكتور نوح علي سلمان

الموضوع : حكم صنع برنامج لحساب تاريخ الولادة والأيام المحتملة للإخصاب لولادة طفل ذكر

رقم الفتوى: 423

التاريخ : 31-12-2009

التصنيف: الطب والتداوي

نوع الفتوى: بحثية



السؤال:

هناك برنامج حاسوبي يقوم بحساب عدد أسابيع الحمل، واليوم المحتمل للولادة، وأيام العادة الشهرية، والأيام المحتملة للإخصاب لولادة طفل ذكر، ونحو ذلك، فما حكم هذا البرنامج، وما حكم إثبات جملة على هذا البرنامج، نصها: "المبرمِج لهذا البرنامج يؤمن بأن الله هو الذي يحدد جنس الجنين وموعد ولادته، وأن الله خلق النساء وهن يختلفن في موعد نزول البويضة، وإذا شاء الله فإن النتائج في هذا البرنامج تحدث وتتحقق"؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
هذا البرنامج يعتمد على حسابات جرَّبَها بعض الأطباء؛ فلا مانع من بيعه للراغبين، وحبذا لو تضمَّن عبارات قصيرة تشير إلى حكمه الله تعالى ودقة صنعه، بحيث تشد القارئ إلى الله عز وجل، وتجعله يؤمن بحكمته وقدرته ووجوب امتثال أوامره، ولا مانع من إثبات العبارة التي ذكرتم في سؤالكم. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا