قرأتُ في أحد المواقع الإلكترونية إجابة لسؤال عن صلاة المرأة في البيت، وهل تجوز بعد الأذان مباشرة، وكان الجواب أن جميع الصلوات تُصلِّيها المرأة بعد الأذان مباشرة ما عدا صلاة الفجر؛ لأن الأذان متقدم حسب التقويم، وتُصلِّيها المرأة مع إقامة الرجال، وهذا ما أزعجني؛ لأنني أصليها مباشرة بعد الأذان، وحاولت تأخيرها مع إقامة المسجد فلم تطاوعني نفسي، وبقيت أصليها كالمعتاد بعد الأذان مباشرة، ما الحكم؟