نشرة الإفتاء - العدد 45 أضيف بتاريخ: 22-06-2023

التقرير الإحصائي السنوي 2022 أضيف بتاريخ: 29-05-2023

المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 23-05-2023

عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022




جميع منشورات الإفتاء

الترويج للشذوذ الجنسي أضيف بتاريخ: 31-01-2024

أهمية الأمن الفكري أضيف بتاريخ: 09-01-2024

دور الذكاء الاصطناعي أضيف بتاريخ: 06-12-2023

التربية العقلية أضيف بتاريخ: 26-10-2023

سلسة قيم الحضارة في ... أضيف بتاريخ: 10-10-2023

المولد النبوي الشريف نور أشرق ... أضيف بتاريخ: 26-09-2023

النبي الأمي أضيف بتاريخ: 26-09-2023

اقتصاد حلال: موسوعة صناعة حلال أضيف بتاريخ: 05-09-2023




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : حكم عقد المرابحة الخاص بشركة المال للتمويل

رقم الفتوى : 3746

التاريخ : 21-02-2023

التصنيف : المرابحة

نوع الفتوى : بحثية

المفتي : لجنة الإفتاء


السؤال :

نرجو بيان الحكم الشرعي في عقد المرابحة للآمر بالشراء والخاص بشركة المال للتمويل، والمرفق صورة عنه مع السؤال؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 

بعد الاطلاع على عقد المرابحة الخاص بشركة المال للتمويل –والمرفق نسخة منه- تبين خلو العقد من المحذورات الشرعية، فهو عقد صحيح شرعاً تترتب عليه آثاره الشرعية، ولا حرج شرعاً من التعامل في عقد المرابحة مع الشركة المذكورة.

وتقع مسؤولية التطبيق الصحيح لشروط العقد على إدارة الشركة، وينبغي على الشركة تعيين هيئة شرعية ومراقب شرعي للتأكد من صحة الإجراءات والتطبيق.

وينبغي التنبه إلى أن هذه الفتوى خاصة بالعقد المرفق، وتقع على المستفتي مسؤولية قراءة العقد قراءة متأنية؛ للتأكد من مطابقة العقد الذي يوقعه بالعقد الذي صدرت بخصوصه هذه الفتوى. والله تعالى أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا