نشرة الإفتاء - العدد 45 أضيف بتاريخ: 22-06-2023

التقرير الإحصائي السنوي 2022 أضيف بتاريخ: 29-05-2023

المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 23-05-2023

عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022




جميع منشورات الإفتاء

العلاقة التاريخية أضيف بتاريخ: 25-02-2024

الترويج للشذوذ الجنسي أضيف بتاريخ: 31-01-2024

أهمية الأمن الفكري أضيف بتاريخ: 09-01-2024

دور الذكاء الاصطناعي أضيف بتاريخ: 06-12-2023

التربية العقلية أضيف بتاريخ: 26-10-2023

سلسة قيم الحضارة في ... أضيف بتاريخ: 10-10-2023

المولد النبوي الشريف نور أشرق ... أضيف بتاريخ: 26-09-2023

النبي الأمي أضيف بتاريخ: 26-09-2023




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان

الموضوع : التجارة بالبورصة العالمية

رقم الفتوى : 697

التاريخ : 10-05-2010

التصنيف : مسائل مالية معاصرة

نوع الفتوى : بحثية


السؤال :

ما حكم التجارة في السوق المالي العالمي، وبنسبة ضمان تصل إلى (80%)، و(20%) تكون ربحًا أو خسارة، وتقوم بشراء أسهم بقيمة سعر الذهب، وأسهم بقيمة سعر الفضة، وأيضًا تقوم بشراء عملات أجنبية بالدينار الأردني، ومبدأ هذه التجارة مثل مبدأ تجارة سوق عمان المالي. أرجو بيان الحكم الشرعي في ذلك؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
إذا كانت شركة البورصة تتعامل عن طريق الهامش (المارجن)، أو ما يُسمَّى نظام (الفوركس) فهذا النوع من المعاملة قد صدرت فيه فتوى مجمع الفقه الإسلامي، التابع لرابطة العالم الإسلامي، ونحن نعتمد في الموضوع فتوى هذه الجهة العلمية المؤهلة.
أما إذا كانت التجارة تتم بطريقة أخرى، فلا بد من إطلاعنا على صيغة وبنود العقد الذي يوقع بين العملاء وشركة البورصة، كي نتمكن من تصور عين المسألة تصورًا كاملاً ليتم الحكم عليها بالحكم الشرعي الصحيح إن شاء الله. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا